الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دمت لم تتلفظ بطلاق زوجتك، وإنما حدثت نفسك به فلا شيء عليك وزوجتك في عصمتك، وانظرالفتوى رقم: 147675.
فأعرض ـ أخي الكريم ـ عن هذه الوساوس ولا تلتفت إليها واستعن بالله ولا تعجز، وأشغل وقتك بما ينفعك في دينك ودنياك.
وللمزيد فيما يتعلق بالأمور المعينة على التخلص من الوساوس راجع الفتاوى التالية أرقامها: 39653، 103404، 97944، 3086، 51601.
والله أعلم.