الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الحياء الذي يمنع من الطاعات مذموم وممنوع شرعا، كما قال صاحب مطهرة القلوب:
أما الحياء الذميم فالمانع من * تغيير منكر أو السؤال عن
أمر من الدين ونحو ذلك * فهو الذي عد من المهالك.
وللخلاص من هذا انظر الفتوى رقم: 66212.
والله أعلم.