الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن لم تكن قصدت بهذه العبارة الاستعانة الشركية، فلا يعد هذا شركا، وأما مع قصد الاستعانة والاستغاثة بالمخلوق فيما لا يقدر عليه المخلوق عادة: فهو شرك، وراجع الفتوى رقم: 3779.
والله أعلم.