الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فهذه القصة ذكرها ابن هبة الله في تاريخ دمشق بسند فيه من لم يسم، ولم نجد من تكلم عليها بضعف أو غيره من أهل العلم، وأما عن المعنى: فليس في القصة ما يدل على معنى باطل في الشرع، ولا يستغرب هذا التواضع والحلم من مثل عمر رحمه الله تعالى.
والله أعلم.