الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالذي عليه جمهور أهل العلم أن تارك الصلاة تكاسلا لا يكفر. وعليه، فنكاحك صحيح ولا يلزمك تجديد العقد، ولا السفر إلى الولي ولا مهاتفته، وإنما الواجب عليك هو التوبة مما فرط منك وقضاء ما ضيعته من الصلوات، وراجع للفائدة الفتوى رقم: 95046.
والله أعلم.