الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فليس عندنا ما يجزم به في كون ما ذكر من السحر, ولكنا نرجو في حال احتمال ذلك أن يكون إتلاف السحر بما ذكر مبطلًا له, قال ابن مفلح في الآداب الشرعية: وأما علاج المسحور: فإما باستخراجه وتبطيله - كما في الخبر - فهو كإزالة المادة الخبيثة. انتهى
واحذروا أن تتهموا شخصًا بالسحر من غير بينة.
والله أعلم.