الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما أقدمت عليه من الغش في الامتحان محرم, وعليك المبادرة إلى التوبة منه بالندم عليه, والاستغفار منه, والعزيمة ألا تعود إليه.
وأما العمل الذي تقدمت إليه, والمهمة التي ستوكل إليك، فإن كنت تحسن أداءها والقيام بالعمل على الوجه المطلوب، فلا حرج عليك فيه، وإلا فلا، وانظر الفتويين رقم: 94889، ورقم: 148829.
والله أعلم.