الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فأما الوساوس فعلاجها الإعراض عنها، وعدم الالتفات إليها، فجاهدي نفسك في ترك الوساوس، وألا تعيريها اهتماما من غير حاجة إلى يمين أو غيره؛ وانظري الفتوى رقم: 51601. وأما هذه الأيمان التي حلفتها فالقول مفصل فيها في الفتوى رقم: 164941 فانظريها.
والله أعلم.