الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كان العمل الذي تؤدينه عملًا مشروعًا, وتراعين فيه الضوابط الشرعية اللازمة عند ممارسة المرأة للعمل خارج بيتها في لبسها وحديثها وغيره وفق ما بيناه في الفتويين رقم: 522، ورقم: 3859، فلا حرج عليه فيه وفي راتبك منه إذا كنت تؤدينه على الوجه المطلوب.
وأما تزويرك للورقة المطلوبة: فاستغفري الله منه, ولا تعودي إليه.
والله أعلم.