الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله أن يثبّتكِ على طاعته وطاعة نبيه ومحبة شريعته، وأن يهدي والدكِ, ويشرح صدره للدين, ويفتح بصيرته, ويجعلنا وإياه من أهل الدار الآخرة.
وقد سبق لنا أن أفتينا في ما يشبه حالتك في الفتوى رقم: 171845، فارجعي إليها, وانظري أيضًا الفتوى رقم: 188735.
والله أعلم.