الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله عز وجل أن يوفقك لمرضاته وأن يزيدك هدى، وفيما يتعلق بالمواضيع التي كتبتها: فإن كان في شيء منها أمر محرم فعليك أن تحذفيه إن استطعت، وإن لم تقدري على ذلك فلا شيء عليك ـ إن شاء الله ـ قال تعالى: لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا {البقرة:286}.
وأما ما يتعلق بحقوق من أسأت له: فإن أمكنك طلب السماح والعفو منه فذاك، وإلا فإنك تستغفرين له، وتدعين له، وبذلك يحصل تحللك من حقه، وراجعي لمزيد الفائدة الفتاوى التالية أرقامها: 18180، 149831، 66515، 113112.
والله أعلم.