الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد أجبناك على سؤالك فيما يتعلق بزواجك وحضانة ولدك في الفتوى رقم: 220660.
وأما عن دعائك لها بالهداية: فهو عمل صالح تؤجر عليه ـ إن شاء الله ـ وسعيك للزواج منها مرة أخرى إن ظننت صلاحها أولى من الزواج بغيرها، ليتربى الولد بينكما، أما إذا لم ترج صلاحها، أو أبت الرجوع إليك، فلتبحث عن غيرها من الصالحات.
والله أعلم.