الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كنت تبر أمك ولا تقصر في حقها عليك، فلا يضرك عدم محبتك لها، لكن ننصحك بعدم الاستسلام لمشاعر الكراهية نحوها والنظر إلى الجوانب الطيبة في سلوكها، وما جعل الله لها من الحق، لما لاقته في الحمل والوضع والتربية في الصغر، وانظر الفتوى رقم: 216127.
والله أعلم.