الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج عليك لو أذنت لك الجهة المسؤولة المخولة بالإذن في الانتفاع بالمبلغ المذكور، أوتسديده على أقساط . وإلا فيلزمك رده كله ما دام بيدك، ويجب التزام شرط استحقاق تلك المنحة؛ لعموم قول النبي صلى الله عليه وسلم: المسلمون على شروطهم. رواه أبو داود.
والله أعلم.