الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما تشعرين به من ضيق بسبب كثرة طلبات حماتك لا تؤاخذين عليه، واعلمي أن قيامك على خدمتها عمل صالح من أفضل الأعمال، وخلق فاضل من مكارم الأخلاق التي تثقل الموازين يوم القيامة، كما أنه من كمال الإحسان إلى الزوج، فأبشري ببركة هذا العمل في الدنيا والآخرة.
والله أعلم.