الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالذي عليه أكثر أهل العلم - وهو المفتى به عندنا - أن الطلاق في الحيض, أو في طهر حصل فيه جماع واقع رغم حرمته.
وعليه؛ فقد بانت منك زوجتك, ولا أثر للطلاق بعد البينونة, ولا لرغبتكما في الرجوع.
والله أعلم.