الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا شيء عليك لما ذكرت، وعليك أن تستمري في مدافعة الوساوس حتى يذهبها الله عنك بالكلية، واعلمي أن الوساوس لا تضرك بإذن الله ما دمت كارهة لها نافرة منها، وأنت مأجورة بإذن الله على مجاهدة تلك الوساوس؛ وانظري الفتوى رقم: 147101.
وأما ما ذكرته من حبك لهذا الشاب، فأمر ينبغي لك السعي في التخلص منه؛ ولبيان كيفية علاج داء العشق انظري الفتوى رقم: 215383.
والله أعلم.