الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله أن يحسن عزاءكم ويخلفكم خيرا مما أخذ منكم.
ولا مانع من أن يكون الكفن مخيطا إذا لم يكن الميت رجلا محرما بحج أو عمرة، كما سبق في الفتوى رقم: 134049.
ولا حرج في توديع أمها لها، ولكن يكره ذلك إن كانت حائضا، وانظري الفتوى رقم: 128427.
والله أعلم.