الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا يجوز للمسلم أن يعلق قلبه بما لا يحل له، ولعل ما أصابك من إعراض الخُطاب عنك هو بسبب الذنوب والتعلق بشخص لا يحل لك التعلق به.
فننصحك بالتوبة إلى الله تعالى، والالتزام بطاعته، والمحافظة على الأذكار والأدعية الواردة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ونسأل الله أن يجعل لك مخرجًا .. ولزيادة التفصيل والأدلة نحيلك إلى الفتوى:
12814، والفتوى رقم:
4220.
والله أعلم.