الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا نرى لك أن تشارك إخوتك في دفع الفاتورة، طالما أنهم يستعملون هذه الخدمة في ما حرم الله تعالى، وراجع الفتوى رقم: 60621.
وأما حرمانك من الإنترنت فيمكن الاستعاضة عنه بالبرامج الجاهزة والأقراص المدمجة ونحو ذلك، وما احتجت إليه ولم تجده إلا من خلاله، فيمكنك أن تستعين على ذلك ببعض زملائك ممن تتوفر عندهم هذه الخدمة.
والله أعلم.