الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج في التسمية باسم تميم، لما ذكرت من تقرير النبي صلى الله عليه وسلم لهذا الاسم في الصحابة ـ رضوان الله عليهم ـ وأما التسمية باسم إيمان: فالأولى تركه تنزيها، وانظري الفتوى رقم: 28810، وما أحيل عليه فيها.
والله أعلم.