الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا تعلق لهذا الدعاء بصلاتك، ولا أثر له في إبطالها، بل هي صحيحة ـ إن شاء الله ـ لا تلزمك إعادتها، وإنما هذا من وسوسة الشيطان، فلا تلتفتي إليها، وننصحك بتعلم العلم، ومعرفة ما يجب في الصلاة، وما يشترط لها، وما يبطلها؛ لتكوني على بينة من أمرك، وتعبدي ربك تعالى على بصيرة، فلا تشكل عليك أمثال هذه الأمور.
والله أعلم.