الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فجزاك الله خيرًا على ثقتك بموقعنا، وحسن ظنك بالقائمين على الفتوى فيه، ونسأل الله أن يعافيك من كل بلاء، ويصرف عنك السوء.
والظاهر أن سؤالك لم يكتمل، لكن على أية حال فإنا ننصحك بالإعراض عن الوساوس بالكلية، وعدم الالتفات إليها، ونرجو ألا تسترسل في أسئلة الطلاق على هذا النحو؛ حتى لا تشوش فكرك، وتفتح باب الوساوس، واستعن بالله، ولا تعجز، وراجع الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 39653، 103404، 97944، 3086، 51601
وللفائدة ننصحك بالتواصل مع قسم الاستشارات النفسية بموقعنا.
والله أعلم.