الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالحائر بين أمرين يصلي صلاة الاستخارة؛ كما بينا بالفتوى رقم: 224365، وتوابعها.
وأما صلاة الحاجة عند من يرى مشروعيتها، فتُصلى لتيسير غرض مشروع؛ كما بينا بالفتوى رقم: 178523، وتوابعها.
والله أعلم.