الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دامت إدارة المستشفى هي التي قبلت الطلب دون غش أو تزوير، فلا حرج عليك في ذلك، ولا ظلم فيه للغير، فهذه الوظائف حظوظ وأرزاق، وأنت قد سلكت الطرق الصحيحة للوصول إليها، فوفقت وقبلت، فاستعملي ما رزقك الله في طاعته، واشكريه على ما أنعم به عليك بالتزام أوامره، واجتناب نواهيه.
والله أعلم.