الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كان مثل ما ستقوم به من ذكر المصدر، وإضافات التغييرات، والتطبيقات الجديدة لا اعتداء فيه على حق مصدر القاموس، فلا حرج عليك في ذلك. وهذا هو المتبادر، لكن الأولى هو الرجوع إلى المختصين في هذا الشأن للاستفسار منهم حول ما يتعارض مع الحقوق الأدبية، والمعنوية للمؤلف في مؤلفه؛ وانظر للفائدة الفتوى رقم: 6080.
والله أعلم.