الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد كنت على صواب فيما فعلته من الإتيان بالسجدة المشكوك فيها, وجلوسك للتشهد قبل الإتيان بتلك السجدة يقوم مقام الجلوس بين السجدتين, ولو مع عدم النية, كما سبق بيانه في الفتوى رقم: 136130.
وصلاتك صحيحة على كل حال.
والله أعلم.