الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن هذه العبارة وكذلك الرد عليها لا حرج فيها إن كان المعنى المراد بها هو الدعاء من الأخ لأخيه بأن يعزه الله.
والله أعلم.