الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا يقع الطلاق بهذا الكلام الذي نصحك زوجك بترديده دفعاً للوساوس، والذي ننصحك به أن تعرضي عن الوساوس جملة وتفصيلاً ولا تلتفتي إليها، ومما يعينك على ذلك أن تستعيني بالله، وتتضرعي إليه، وتكثري من ذكره، وتشغلي وقتك بما ينفعك في دينك ودنياك.
وللمزيد فيما يتعلق بالأمور المعينة على التخلص من الوساوس راجعي الفتاوى أرقام: 39653 ، 103404، 97944 ، 3086 ، 51601
ولمزيد من الفائدة ننصحك بمراجعة قسم الاستشارات النفسية بموقعنا.
والله أعلم.