الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالواجب على هذا الشخص أن يفي بما عاهد عليه، وإن كان عهده هذا مقترناً بلفظ اليمين، فإنه يجب عليه كفارة يمين لعدم وفائه بيمينه في بعض الأحيان، ولا قضاء عليه لما تركه من الصلوات، وإن كان عهده غير مقترن بيمين فلا كفارة عليه، وينبغي له القيام بما عاهد الله على القيام به في المستقبل حسب قدرته.
ولمزيد من الفائدة تراجع الفتوى رقم:
6938.
والله أعلم.