الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فنشكرك على تواصلك معنا، وسعيك للتثبت من أمر دينك، والاستفسار عما أشكل عليك فيه.
وما سألت عنه حول التسويق الشبكي، قد بينا محاذيره، والضوابط الشرعية لجواز الاشتراك فيه، والعمل وفق نظامه في الفتاوى التالية: 120964، 203089، 249292 وذكرنا فيها ما فيه غنية، ولا اعتبار لاختلاف المسميات، وتنوع الشركات.
وأما الروابط التي أرسلتها، فنعتذر إليك عن تتبعها، فليس من شأننا فعل ذلك؛ لا نشغالنا عنه بالكم الهائل من الأسئلة لدينا.
والله أعلم.