الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فطالما غلب على ظن المجيب صحة اللفظ، فهذا كاف في جواز إجابته للسائل، ولو لم يتيقن من صحة اللفظ، وإنما الممنوع أن يجيبه مع الشك ومن غير غلبة ظن؛ وانظر الفتوى رقم: 184133
ولمزيد الفائدة عن نقل القرآن بالمعنى، راجع الفتوى رقم: 116386
والله أعلم.