الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما لم يعلم أو يغلب على الظن بقرائن الأحوال أن هذه المادة أو هذا الفيديو محفوظ الحقوق، فلا بأس بتحميله.
والله أعلم.