الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا علم لنا بما يسمى بركعتي الحمد، والأصل في العبادات التوقيف، ومن ثم تكون صلاة الحمد بدعة، وإنما المشروع هو سجدة الشكر.
وعلى ذلك، فلا يلزمك شيء بهذا النذر، وانظري لمزيد الفائدة الفتوى رقم: 219706، وما أحيل عليه فيها.
والله أعلم.