الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإذا كان الموقع المطلوب فتحه ليس فيه ما يُحظر شرعا، ولم يكن في دخوله إعانة على باطل، ولا تعديا على حق أحد، كتلك المواقع التي توفر البرامج المقرصنة، فلا نرى حرجا في استخدام البروكسي (وحدة الخدمة النائبة).
والله أعلم.