الإجابــة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فالموسوس له أن يترخص بما يسهل عليه الأخذ به من أقوال العلماء، كما ذكرنا ذلك في الفتوى رقم: 181305.
وليس للوساوس علاج أمثل من الإعراض عنها، وعدم الالتفات إليها؛ ولتنظر الفتوى رقم: 51601.
والله أعلم.