الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما أقدمت عليه من الاستمناء أمر محرم يجب عليك التوبة إلى الله تعالى منه، وانظر الفتوى رقم: 7170.
وأما اغتسالك والحال ما ذكر فصحيح مادمت قد أعدت الإتيان بالنية قبل الاغتسال وبعد حصول ما يوجب الغسل.
والله أعلم.