الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن ما تجدينه في نفسك يعتبر من الوساوس، وعليك علاجها بالإعراض الكلي عنها، وبالإكثار من مجالسة، أو سماع كلام أهل العلم في دروسهم الإيمانية، والوعظية التي تقوى الإيمان. وعليك بالبعد عن الخلوة بنفسك، وبمصاحبة من يعينك على التمسك بدينك من النساء المشهود لهن بالاستقامة، واتباع السنة، وسلامة المعتقد.
وراجعي الفتوى رقم: 3086، والفتوى رقم: 51601.
ولمزيد فائدة راجعي كذلك الفتوى رقم: 31293.
والله أعلم.