الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا مؤاخذة عليك بهذه التخيلات ما دمت تدافعها ما أمكنك، وانظر الفتوى رقم: 12300. وهذا ضرب من ضروب الوسوسة؛ فنسأل الله أن يعافيك منها، وننصحك بملازمة الدعاء، والتضرع، وأن تلهى عن هذه الوساوس، ونوصيك بمراجعة طبيب نفسي ثقة، ويمكنك مراجعة قسم الاستشارات من موقعنا، وراجع الفتاوى: 3086، 51601، 147101، وتوابعها.
والله أعلم.