الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما تفعلينه من تجاهل هذا الشعور والإعراض عنه هو الصواب، فإنه لا علاج للوساوس أمثل من الإعراض عنها وعدم الالتفات إليها، وانظري الفتوى رقم: 51601، فلا تبالي بهذه الشكوك، ولا تفتشي عن هذا المشكوك في خروجه، ولا تحكمي بخروج شيء إلا إذا حصل لك اليقين الجازم بذلك.
والله أعلم.