الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن لم يكن فيما سلكته من السبل لحل المشكلة وإنجاز تلك المهمة أمر محرم كرشوة أو غش أو خديعة، ولم تكن المعاملة ذاتها محرمة، فلا حرج عليك في ذلك، ولك الانتفاع بما أخذته عوضا عنها، وانظر الفتويين رقم: 38999 ورقم: 209053.
والله أعلم.