الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فضم المصحف إلى الصدر ونحو ذلك إنما هو من جنس تقبيله، فلا يبعد أن يجري في ضم المصحف الخلاف الجاري في تقبيله، وقد سبق بيانه في الفتوى رقم: 161517.
ونرى أن الأفضل ترك ذلك، لعدم ورود الدليل عليه.
والله أعلم.