الإجابــة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فمن حق زوجك أن يتزوج بأخرى، وليس لك التقصير في حقه، فاتقي الله ما استطعتِ، واصبري؛ وانظري الفتويين: 1507، 221299.
وننصحك بمراجعة قسم الاستشارات من موقعنا.
وراجعي للفائدة الاستشارتين:2203190، 283614.
والله أعلم.