الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله، وصحبه، ومن والاه، أما بعد:
فقد سبق لنا أن أصدرنا عدة فتاوى في كيفية توبة المغتاب من الغيبة، والتحلل ممن اغتابهم، وفيها ما يغني عن الإعادة هنا، فانظر الفتوى رقم: 121422 ، والفتوى رقم: 66515 ، والفتوى رقم: 12890 .
والذي يمكننا إضافته هنا هو حثك على الاستمرار في التوبة من الغيبة، والحرص على التوبة، وعدم العودة إلى الغيبة، ومن تاب، تاب الله عليه.
والله أعلم.