الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فأما التزامك الذكر بالكيفية المذكورة: فلا حرج فيه ـ إن شاء الله ـ إذا لم تعتقد سنيته، وإنما فعلته لاعتياد ذكر الله تعالى والإكثار منه، وانظر الفتوى رقم: 118092.
وأما الحديث الذي ذكرته: فلم نجده في شيء من كتب السنة وأمارات الوضع بادية عليه.
والله أعلم.