الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كان اشتراكك في هذه المجموعة ليس فيه تعاون على إثم ولا تعرض لفتن، والتزمت بضوابط الحديث مع الرجال ومنها عدم الخضوع بالقول، فلا حرج عليك في الاشتراك فيه، وراجعي الفتوى رقم: 251491، وما أحيل عليه فيها من فتاوى.
والله أعلم.