الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسال الله أن يرحمه وأمه رحمة واسعة.
وننبهك أن التواصل مع الرجال بالنت، سبيل فتنة، فتوبي إلى الله، واستغفريه لكما، وانظري الفتويين التاليتين أرقامهما: 141252، 136661.
وأما حكم الدعاء بأن يجمعك الله معه في الجنة، فقد بيناه مفصلاً بالفتوى رقم: 189347.
ويشرع لك الدعاء له، والصدقة عنه، وانظري الفتوى رقم: 179015.
وننصحك إن وفقك الله للزواج ألا تُعلمي زوجك بالقصة، وألا تدعي له أمامه، فقد يتغير قلبه، ونسأل الله لك التوفيق.
والله أعلم.