الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا إثم عليك ـ إن شاء الله ـ في التقاط الصور لأهلك ـ وإن كان الأحوط ترك ذلك ـ وانظر الفتوى رقم: 106845، وتوابعها.
ونرجو الله أن يحفظ ولدك، وألا يُصاب بشيء؛ فأنت لم تفعل بذلك معصية، ونوصيك بالتوقي في صور زوجتك، فقد تقع الصور في يد من لا يحل له النظر إليها.
ونسال الله أن يردك إلى أهلك سالما، وأن يحفظكم جميعا.
والله أعلم.