الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فنسأل الله تعالى أن يجزئ السائل خيراً على حرصه على معرفة الحق والاستقامة على طريقه، ونحيله على جواب سابق عن الحب وأنواعه وحكم كل نوع ففيه ما يكفي ويشفي، وهذا الجواب تحت الرقم:
5714، ولمزيد من الفائدة تراجع الفتوى رقم:
4220.
وفي ختام هذا الجواب فإننا ننصحه بأن يتقي الله ويغض بصره عما حرم الله تعالى، إذ أن النظر هو مبدأ الشر، وهو بريد الزنا.
والله أعلم.