الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا يعد ما تريدين فعله عقوقا، بل يرجى لك به الثواب إن كان مقصودك به ألا تدخلي في مشادة مع أبيك تلجئك لرفع صوتك عليه أو نحو ذلك، ويمكنك أن تتحدثي معه في الموضوعات التي تعلمين أنها لا تجلب مثل هذا الخلاف.
والله أعلم.